إلى أخي شربل
يا أغنى الأوفياء..
يا ثائراً حراً بعَطائِك وشعرِك وصبرِك وأحلامِك، وقد كرَّسْتَ جُهْدَكَ للشّعرِ والفنِّ بدواوينَ ذاتِ روابط روحيّة، وأنا أتفيَّاُ ظلالَ الأرزِ والسنديانِ والفلّ والريحانِ المرسومةِ كلماتٍ يباركُها قدموسُ بحثاً عن أوروبا، فيجتمعُ بصيدونَ على سفينةٍ إغريقيةٍ مزيّنةٍ بأوراقِ القمرِ على مرأى النجوم، وهي تهلّ مع جائزتِكَ القيّمَةِ، النُّبْلُ في المعاملَة، وبحسٍّ سرمديٍّ يسجِّلُ على صفحاتِ الأيّامِ ألفَ شُكرٍ للأخِ الأوفى على جائزته الغالية.
جائزتُكَ يا شربل، تعلّمُ الفنَّ وأهلَهُ كيفَ يكونُ العطاءُ الخَيِّرُ، والإيثارُ الرائعُ، وكيفَ يكونُ الوفاءُ ميزاناً للعلاقاتِ بينَ القلوبِ النَّيِّرة، وهيَ تخفُقُ حباً وثراءً على أمواج سيدني.
أحيّيكَ أطيبَ تحيّةٍ، وانْعَمْ بِسعادَةِ مَنْ مُنِحُوا جائِزَتِكَ.. فألف مَبْرُوكٍ لَهُمْ، والرحمةُ والغُفْران للغائبِ الحاضِرِ الدكتور عصام حداد، ومع الشكر لمعهدِ الأبجديةِ في مدينة جبيل اللبنانية، ومع الامتنان لمؤسسة الغربة الإعلامية.
أخوكم محمد زهير الباشا ـ فرجينيا.
يا أغنى الأوفياء..
يا ثائراً حراً بعَطائِك وشعرِك وصبرِك وأحلامِك، وقد كرَّسْتَ جُهْدَكَ للشّعرِ والفنِّ بدواوينَ ذاتِ روابط روحيّة، وأنا أتفيَّاُ ظلالَ الأرزِ والسنديانِ والفلّ والريحانِ المرسومةِ كلماتٍ يباركُها قدموسُ بحثاً عن أوروبا، فيجتمعُ بصيدونَ على سفينةٍ إغريقيةٍ مزيّنةٍ بأوراقِ القمرِ على مرأى النجوم، وهي تهلّ مع جائزتِكَ القيّمَةِ، النُّبْلُ في المعاملَة، وبحسٍّ سرمديٍّ يسجِّلُ على صفحاتِ الأيّامِ ألفَ شُكرٍ للأخِ الأوفى على جائزته الغالية.
جائزتُكَ يا شربل، تعلّمُ الفنَّ وأهلَهُ كيفَ يكونُ العطاءُ الخَيِّرُ، والإيثارُ الرائعُ، وكيفَ يكونُ الوفاءُ ميزاناً للعلاقاتِ بينَ القلوبِ النَّيِّرة، وهيَ تخفُقُ حباً وثراءً على أمواج سيدني.
أحيّيكَ أطيبَ تحيّةٍ، وانْعَمْ بِسعادَةِ مَنْ مُنِحُوا جائِزَتِكَ.. فألف مَبْرُوكٍ لَهُمْ، والرحمةُ والغُفْران للغائبِ الحاضِرِ الدكتور عصام حداد، ومع الشكر لمعهدِ الأبجديةِ في مدينة جبيل اللبنانية، ومع الامتنان لمؤسسة الغربة الإعلامية.
أخوكم محمد زهير الباشا ـ فرجينيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق