محمد زهير الباشا ـ أميركا
الأمل كبير، وكبير جداً، أن تظلّ راية الحقّ مرفوعة على صفحات (ليلى)، وأن تظلّ منبراً حراً للكلمة الحرة والرأي المستنير.
لا نريد طلاسـم ومقالاتٍ تخدم أهل الثروات والصناعات المغلفة بالتآمر على مصلحة الشعب.. فباسمه تقدّم ارواح الاحرار!
كل آمالي أن تبقى مسيرة المجلّة مزدانة بخطّ فكري واحد ، ألا وهو الكشف عن مساوىء الطغيان أنّى وجد، وأن يكون ذلك الخطّ يحمل الدعوة إلى صحوة الفكر، وإلى تنوير الأذهان لتتخلّص هذه النفوس من أدران الأجهزة وكلابها والمرتزقين من الهرولة إلى ـ العدم والفناء ـ، الهرولة التي ستجعلنا مضغة سائغة لأفواه أهل الشمال،، فنبقى سوقاً رائجة، سوقاً مفتوحة لكل ما يصنعون.. ونحن نقدّم كل ما يجعلهم يتطوّرون من معادن ونفط وثروات بشرية واقتصادية، ويبقى خط الفقر دليلاً على تدهور هؤلاء وأولئك.. ولعلهم وجدوا الآن، بعد أن تعبوا وجدّوا واجتهدوا، حتى وجدوا أمثال هؤلاء الدجالين.
حديث لا ينتهي.. فنحن لا نعيش المستقبل الماضي، ولا المستقبل الحاضر، ولا المستقبل الآتي!.. نحن نعيش في فوضى نظّمها لنا المستثمرون والطغاة!
حمانا اللـه من أهل الدس والوقيعة، واعذرني لإطالتي وأنت والزمن في تصارع كي تحقّق أهدافاً طالما حلمت بها، وأنت تجد أمامك أعداد ليلى تتوالد على ربيع دائـم.
لا نريد طلاسـم ومقالاتٍ تخدم أهل الثروات والصناعات المغلفة بالتآمر على مصلحة الشعب.. فباسمه تقدّم ارواح الاحرار!
كل آمالي أن تبقى مسيرة المجلّة مزدانة بخطّ فكري واحد ، ألا وهو الكشف عن مساوىء الطغيان أنّى وجد، وأن يكون ذلك الخطّ يحمل الدعوة إلى صحوة الفكر، وإلى تنوير الأذهان لتتخلّص هذه النفوس من أدران الأجهزة وكلابها والمرتزقين من الهرولة إلى ـ العدم والفناء ـ، الهرولة التي ستجعلنا مضغة سائغة لأفواه أهل الشمال،، فنبقى سوقاً رائجة، سوقاً مفتوحة لكل ما يصنعون.. ونحن نقدّم كل ما يجعلهم يتطوّرون من معادن ونفط وثروات بشرية واقتصادية، ويبقى خط الفقر دليلاً على تدهور هؤلاء وأولئك.. ولعلهم وجدوا الآن، بعد أن تعبوا وجدّوا واجتهدوا، حتى وجدوا أمثال هؤلاء الدجالين.
حديث لا ينتهي.. فنحن لا نعيش المستقبل الماضي، ولا المستقبل الحاضر، ولا المستقبل الآتي!.. نحن نعيش في فوضى نظّمها لنا المستثمرون والطغاة!
حمانا اللـه من أهل الدس والوقيعة، واعذرني لإطالتي وأنت والزمن في تصارع كي تحقّق أهدافاً طالما حلمت بها، وأنت تجد أمامك أعداد ليلى تتوالد على ربيع دائـم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق