هذا الموقع عربون وفاء للاديب محمد زهير الباشا الذي أهدى الأدب المهجري دراسة بعنوان: شربل بعيني ملاح يبحث عن الله

معايدة محمد زهير الباشا لشربل بعيني 2014

منذ معرفتي الأدبية به، لم تمر سنة دون أن يعايدني بها الاديب السوري الكبير محمد زهير الباشا، "بكلمات ليست كالمات" بالإذن من صديقنا الراحل الباقي نزار قبّاني، تزرع البهجة في غربتي الأسترالية، وتنقلني الى الولايات المتحدة الاميركية لأكون بقربه، واليكم بعض ما كتب:
إلى الأخ الأعز شربل بعيني،
إلى شاعر الثوار وشاعر الأحرار،
أحييك يا شقيق الروح بأطيب تحية، وأنت بصحة جيدة، وإرادة متجددة، وعزيمة لا تلين.
وأبارك لك ولأسرة "الغربة" بعيد الميلاد وقدوم عام جديد، وأنتم جميعاً تتنعمون بالفرحة والسعادة، كلما سطعت أمواج العودة وبسطت أجنحتها بالفرحة على مسار طويل وشاق للخلاص من الأدران ومن تبييض العقول. 
قبل ما يزيد عن ألف عام قال شيخ المعرّة:

الأرض للطوفان مشتاقة
لعلها من درن تغسل..
دمت يا أخي عزيز الجانب بالكلمة الصادقة والمواقف النبيلة، وكل سنة وأنتم على النجاح سائرون صباح مساء.
واسلم لمن يحبك
محمد زهير الباشا
فرجينيا 18/12/2014
**
أطال الله بعمرك يا أخي محمد زهير الباشا، وكل عام وأنت مبدع.